وامتلأت المحلات التجارية بالملابس الشتوية والموضات الجديدة والمتعددة ففي الأسواق ثياب باهظة الثمن ويوجد أخرى في متناول فئات الشعب ويوجد ثياب تبهرك من شدة جمالها وأناقتها ومن المفروض أن تقوم أصحاب هذه المحلات بعمل تخفيضات لتسهيل حركة البيع والشراء وتنشيط سوق الملابس الشتوية.
فيوجد الكثير من الأطفال والفتيات يريدون شراء الملابس الشتوية ولكن لا تصبح أسعار هذه الملابس تناسب مقدرة الأب والأم ولذلك يلجأ بعض الناس لتفصيل الملابس الشتوية لتصبح في قدرتهم.
والكثير منا في بعض الأحيان ما يقوم بالتردد على أماكن معينة لشراء ملابس الشتاء التي اعتاد أن يقوم للذهاب إليها سابقاً والشراء منها ما يحذو على إعجابه ويلفت انتباهه ولكن في حالة عدم معرفة بعض المحلات المخصصة التي اعتاد عليها يكون هذا الأمر غاية في الصعوبة حيث إنه يتعرض للكثير من الحيرة والإرهاق بين المحلات التجارية المختلفة والأسواق المتعددة.
وبالرغم من كثرة محلات الملابس الجاهزة حيث صارت أكثر بكثير من محلات الخياطة وبعض الناس تختار المحلات التي تحتوي على ملابس عالية الجودة والأناقة ونوعاً أخر يفضل شراء الملابس من المتاجر الكبرى المختصة في التخفيضات على مدار العام والكثير منا ما يكون له رأيه الخاص فليس مسألة شراء الملابس بالأخص حيث إن هذه بعض الحلول التي يتبعها الكثير:
- الكثير من الأشخاص يفضل أن يشتري ملابسه الشتوية من نفس المحلات التي قام بشراء منها في العام الماضي ولذلك بسبب ضمان الجودة والأناقة وأنها أفضل البحث في الأسواق وإهدار الوقت والمال وفي كل الأحوال نحصل على الغرض المناسب الذي يحقق لنا معنى التخفيض وليست كل المحلات تعمل تخفيضات حيث إن الكثير من التجار ما يتمنون دائما عمل التخفيضات لإرضاء الناس ولكن خامة ونوع الأقمشة المستخدمة في الملابس تجبره على غلو الأسعار وهذا ما يسبب وقف حال البيع والشراء.
- والبعض الآخر يرى أن الذهاب إلى السوق عادة قبل البدء في عملية الشراء للاطلاع على الاسعار والموديلات الجديدة الموجودة ويفضلون الذهاب للمحلات والأماكن المتخصصة للملابس المخفضة طوال العام لأنها من النوع الذي أفضله من حيث الصناعة والألوان والأقمشة والجودة والنوعية والبلد المنتجة ودائماً ما يفضل للأطفال الملابس الصوفية المطرزة أو ملصق عليها بعض الصور والرسومات والمنتج الجلد والصناعات التي تدوم لفترة طويلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق